recent
أخبار ساخنة

رئيس بلايستيشن مصدوم من التطورات التي تعرفها قضية الفضائح الأخلاقية داخل شركة Activision !

 رئيس بلايستيشن مصدوم من التطورات التي تعرفها قضية الفضائح الأخلاقية داخل شركة Activision !

 

رئيس بلايستيشن مصدوم من التطورات التي تعرفها قضية الفضائح الأخلاقية داخل شركة Activision !

طبعا من يتابع عن كثب آخر الأخبار و التطورات في الساحة المرتبطة بألعاب الفيديو سيكون على علم مسبق بالأحداث التي تقع حاليا داخل الشركة الأمريكية أكتفيجين و الفضائح التي خرجت إلى العلن ، بعد شهادات و إتهامات لمجموعة من المسؤولين على رأسهم السيد Bobby Kotick الرئيس التنفيذي للشركة الذي خرج اسمه داخل تقرير تفصيلي من طرف جريدة Wall Street الأمريكية.


حيث تبين أنه كان يتستر على مجموعة من المسؤولين عن طريق إخفاء الشكايات المرفوعة إلى مجلس الإدارة و المرتبطة بالتحرش الجنسي ضد موظفات و كذلك اعتداءات جنسية بالإضافة إلى اعتداءات لفظية ، كما كانت هناك اتهامات بالبيئة السيئة للعمل داخل الشركة و جميعها تستر عليها الرئيس التنفيذي الذي من الواضح أن ضغط المستثمرين عليه سرعان ما أعطى أكله خلال مساء أمس.


بعدما أعلن المغادرة بعد أشهر من الاحتجاج بلغت حدتها مؤخرا على خلفية خروج الموظفين إلى التظاهر في أمام مقر الشركة وهو ما جعل الرئيس Bobby Kotick يتنحى من منصبه داخل المؤسسة .


لكن في هذا الوقت بالتحديد سوني و على رأسها السيد Jim Ryan رئيس قطاع بلايستيشن الذي تربطه شراكات و تعاون على مجموعة من العناوين مثل Call of Duty وكذلك Crash Bandicoot فقد كان من المتوقع أن تكون هناك ردة فعل نظير ما يحدث ، خاصة بعد التقرير الأخير الذي نشرته جريدة Wall Street حيث بلغ إلى علم موقع Bloomberg أن السيد Jim Ryan عبر عن صدمته و ذهوله مما ظهر في التقرير .


حيث راسل مجموعة من الموظفين داخل الشركة معبرا عن تضامن سوني و مختلف الموظفين مع جميع أفراد أكتفيجين المتضررين بفعل هذه السلوكيات التي حسب قوله كانوا يعتبرون أنها اختفت لكن واقع الحال يبين العكس خاصة فيما يتعلق بقضايا التمييز العنصري و التحرش الجنسي مؤكدا أن خيبة أمل كبيرة أصابت إدارة بلايستيشن من هذه التصريحات الخطيرة .


لا نعلم بالضبط الموقف النهائي لشركة سوني لكن بما أنها شريك تاريخي لدى أكتفيجين و لو أنها غير مرتبطة بالفصائح الأخيرة إلا أن ارتباط اسمها مع أكتفيجين ربما يؤثر عليها داخلياً و قد يتم رفع هذه التقارير إلى المستثمرين داخل الشركة الذين قد يكون لهم رأي آخر تماما.

google-playkhamsatmostaqltradent